ساهم نمط الحياة المعاصر لدى العديد من أفراد المجتمع في التقليص من قلة المجهوذ والنشاط البدني او الحركة
فالجلوس مثلا أمام شاشة الحاسوب بحكم العمل طوال ساعات متواصلة واستهلاك طاقة منخفضة تسبب في الخمول والكسل وقلة الحركة
وسائل النقل الحديثة من سيارات حافلات درجات نارية قلصت بشكل كبير من نطاق ممارسة المشي لدى الانسان خاصة في المدن
مشاهدة التلفاز والادمان على ممارسة الالعاب الالكترونية الغت المجهوذ البدني من روتين اغلب الافراد
المكننة والتقدم الصناعي الغت المجهوذ البدني للانسان المرأة مثلا في البيت تتوفر على آلة التصبين آلة العجين آلة غسل الاواني مكنسة كهربائية مما تسبب لها في الخمول والكسل وقلة الحركة
كل هذه الأسباب المذكورة أعلاه تسببت في العزوف عن ممارسة الرياضة وكان من نتائجها ظهور امراض لم تكن موجودة عند اجدادنا
نذكر منها السمنة المفرطة والتي من تبعاتها ارتفاع الكولسترول وارتفاع الدهون الثلاثية واحتمال الاصابة بضغط الدم وتصلب الشرايين وارتفاع السكر في الدم واحتمالية الإصابة ببعض انواع السرطانات لا قدر الله كسرطان القولون والثدي
مع احتمالية الموت المبكر نتيجة السكتات الدماغية والقلبية المفاجئة
تسبب قلة الحركة في ضمور العضلات و هشاشة العظام لعدم تدفق الدم المنتظم اليها
قلة الحركة تسبب مجموعة من الأمراض النفسية من قلق واكتئاب فوبيا اجتماعية
اخطار العزوف عن ممارسة الرياضة بانتظام وقلة المجهوذ البدني
By -
نوفمبر 29, 2024
0
Tags:
إرسال تعليق
0تعليقات